📁 آخر الأخبار

إعراب وَمَنْ يُسْلِمْ وَجْهَهُ إِلَى اللهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَقَدِ اِسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقى

 

إعراب اية وَمَنْ يُسْلِمْ وَجْهَهُ إِلَى اللهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَقَدِ اِسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقى وَإِلَى اللهِ عاقِبَةُ الْأُمُورِ (22) 

⬤ {وَمَنْ يُسْلِمْ}: 

  • الواو استئنافية.
  •  من: اسم شرط‍ جازم مبني على السكون في محل رفع مبتدأ والجملة الشرطية من فعل الشرط‍ وجوابه في محل رفع خبر المبتدأ.
  •  يسلم: فعل مضارع فعل الشرط‍ مجزوم بمن وعلامة جزمه سكون آخره والفاعل ضمير مستتر فيه جوازا تقديره هو.
  •  وجملة «يسلم» صلة الموصول لا محل لها.

إعراب وَجْهَهُ إِلَى اللهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَقَدِ اِسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقى وَإِلَى اللهِ عاقِبَةُ الْأُمُورِ 

⬤ {وَجْهَهُ إِلَى اللهِ}: 

  • مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة والهاء ضمير متصل في محل جر بالاضافة.
  •  الى الله: جار ومجرور للتعظيم متعلق بيسلم.
  •  بمعنى: ومن يستسلم اليه سبحانه أو يتوكل عليه ويفوضه أمره.


إعراب وَهُوَ مُحْسِنٌ فَقَدِ اِسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقى وَإِلَى اللهِ عاقِبَةُ الْأُمُورِ 

⬤ {وَهُوَ مُحْسِنٌ}: 

  • الواو حالية.
  •  والجملة الاسمية بعدها في محل نصب حال هو ضمير منفصل-ضمير الغائب-في محل رفع مبتدأ.
  •  محسن: خبر «هو» مرفوع بالضمة.

 بمعنى محسن في أقواله وأفعاله.


إعراب فَقَدِ اِسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقى وَإِلَى اللهِ عاقِبَةُ الْأُمُورِ 

⬤ {فَقَدِ اسْتَمْسَكَ}: 

  • الجملة جواب شرط‍ جازم مسبوق بقد مقترن بالفاء في محل جزم بمن.
  •  الفاء رابطة لجواب الشرط‍.
  • قد: حرف تحقيق وقد كسر آخره لالتقاء الساكنين.
  •  استمسك: فعل ماض مبني على الفتح والفاعل ضمير مستتر فيه جوازا تقديره هو.

 بمعنى: فقد تمسك.


⬤ {بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقى}: 

  • جار ومجرور متعلق باستمسك.
  • الوثقى: صفة-نعت- للعروة مجرورة مثلها وعلامة جرها الكسرة المقدرة على الألف للتعذر وهي مؤنث «الأوثق» أي الأحكم.

إعراب وَإِلَى اللهِ عاقِبَةُ الْأُمُورِ 

⬤ {وَإِلَى اللهِ عاقِبَةُ الْأُمُورِ}: 

  • الواو استئنافية.
  • الى الله: جار ومجرور للتعظيم متعلق بخبر مقدم.
  • عاقبة: مبتدأ مؤخر مرفوع بالضمة.
  •  الأمور: مضاف اليه مجرور بالاضافة وعلامة جره الكسرة.إعراب ومن يسلم وجهه إلى الله وهو محسن فقد استمسك بالعروة الوثقى وإلى الله عاقبة الأمور

 

تعليقات