إعراب وَإِذْ قُلْنا لَكَ إِنَّ رَبَّكَ أَحاطَ بِالنّاسِ وَما جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِي أَرَيْناكَ إِلاّ فِتْنَةً لِلنّاسِ وَالشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ فِي الْقُرْآنِ وَنُخَوِّفُهُمْ فَما يَزِيدُهُمْ إِلاّ طُغْياناً كَبِيراً (60)
۞۞۞۞۞۞۞
إعراب وَإِذْ قُلْنا لَكَ إِنَّ رَبَّكَ أَحاطَ بِالنّاسِ وَما جَعَلْنَا الرُّؤْيَا
⬤ {وَإِذْ قُلْنا لَكَ}: الواو: استئنافية.
إذ: اسم مبني على السكون في محل نصب مفعول به بفعل مضمر أو محذوف تقديره اذكر.
قلنا: فعل ماض بمعنى «أوحينا» مبني على السكون لاتصاله بنا و «نا» ضمير متصل في محل رفع فاعل.
لك: جار ومجرور متعلق بقال وجملة «قلنا» في محل جر بالاضافة.
⬤ {إِنَّ رَبَّكَ}: إنّ: حرف نصب وتوكيد مشبه بالفعل.
ربك: اسم «إنّ» منصوب للتعظيم بالفتحة والكاف ضمير متصل في محل جر بالاضافة.
⬤ {أَحاطَ بِالنّاسِ}: الجملة: في محل رفع خبر إنّ.
أحاط: فعل ماض مبني على الفتح والفاعل ضمير مستتر فيه جوازا تقديره هو.
بالناس: جار ومجرور متعلق بأحاط.
إعراب وَما جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِي أَرَيْناكَ إِلاّ فِتْنَةً لِلنّاسِ وَالشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ فِي الْقُرْآنِ
⬤ {وَما جَعَلْنَا الرُّؤْيَا}: الواو: عاطفة.
ما: نافية لا عمل لها.
جعلنا: تعرب اعراب «قلنا» الرؤيا: مفعول به منصوب بالفتحة المقدرة على الألف للتعذر.
⬤ {الَّتِي أَرَيْناكَ}: التي: اسم موصول مبني على السكون في محل نصب صفة- نعت-للرؤيا.
أرينا: تعرب إعراب «قلنا» والكاف ضمير متصل في محل نصب مفعول به أول.
وجملة «أريناك» صلة الموصول لا محل لها والعائد ضمير منصوب محلا لأنه مفعول به ثان.
والتقدير: أريناكها.
⬤ {إِلاّ فِتْنَةً لِلنّاسِ}: إلاّ: أداة حصر لا عمل لها.
فتنة: مفعول به ثالث منصوب بالفتحة.
للناس: جار ومجرور متعلق بصفة محذوفة من «فتنة» بمعنى إلا اختبارا لايمان الناس فحذف المضاف واقيم المضاف إليه مقامه.
إعراب وَالشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ فِي الْقُرْآنِ وَنُخَوِّفُهُمْ فَما يَزِيدُهُمْ إِلاّ طُغْياناً كَبِيراً
⬤ {وَالشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ فِي الْقُرْآنِ}: معطوفة بالواو على المفعول «الرؤيا» منصوبة بالفتحة.
الملعونة: صفة-نعت-للشجرة منصوبة مثلها بالفتحة.
في القرآن: جار ومجرور متعلق باسم المفعول «الملعونة» أو بفعله.
إعراب وَنُخَوِّفُهُمْ فَما يَزِيدُهُمْ إِلاّ طُغْياناً كَبِيراً
⬤ {وَنُخَوِّفُهُمْ}: الواو: استئنافية.
نخوف: فعل مضارع مرفوع بالضمة والفاعل ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره نحن.
و «هم» ضمير الغائبين في محل نصب مفعول به.
بمعنى: ونخوفهم بمخاوف الدنيا والآخرة.
⬤ {فَما يَزِيدُهُمْ}: الفاء: استئنافية.
ما: نافية لا عمل لها.
يزيد: فعل مضارع مرفوع بالضمة والفاعل ضمير مستتر فيه جوازا تقديره هو.
أي التخويف.
و «هم» ضمير الغائبين في محل نصب مفعول به أول.
⬤ {إِلاّ طُغْياناً كَبِيراً}: إلاّ: أداة حصر لا عمل لها.
طغيانا: مفعول به ثان منصوب بالفتحة.
كبيرا: صفة-نعت-لطغيانا منصوبة مثلها.
إعراب وَإِذْ قُلْنا لَكَ إِنَّ رَبَّكَ أَحاطَ بِالنّاسِ وَما جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِي أَرَيْناكَ إِلاّ فِتْنَةً لِلنّاسِ وَالشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ فِي الْقُرْآنِ وَنُخَوِّفُهُمْ فَما يَزِيدُهُمْ إِلاّ طُغْياناً كَبِيراً
۞۞۞۞۞۞۞۞
۞۞۞۞۞۞۞۞
إعراب وَإِذْ قُلْنا لَكَ إِنَّ رَبَّكَ أَحاطَ بِالنّاسِ وَما جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِي أَرَيْناكَ إِلاّ فِتْنَةً لِلنّاسِ وَالشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ فِي الْقُرْآنِ وَنُخَوِّفُهُمْ فَما يَزِيدُهُمْ إِلاّ طُغْياناً كَبِيراً