باب تسجية الميت
باب تسجية الميت
وَالْحِبَرَة- بِكَسْرِ الْحَاء وَفَتْح الْبَاء الْمُوَحَّدَة- وَهِيَ ضَرْب مِنْ بُرُود الْيَمَن.
وَفيه: اِسْتِحْبَاب تَسْجِيَة الْمَيِّت، وَهُوَ مُجْمَع عَلَيْهِ، وَحِكْمَته: صِيَانَته مِنْ الِانْكِشَاف وَسَتْر عَوْرَته الْمُتَغَيِّرَة عَنْ الْأَعْيُن، قَالَ أَصْحَابنَا: وَيَلُفّ طَرَف الثَّوْب الْمُسَجَّى بِهِ تَحْت رَأْسه، وَطَرَفه الْآخَر تَحْت رِجْلَيْهِ؛ لِئَلَّا يَنْكَشِف عَنْهُ قَالُوا: تَكُون التَّسْجِيَة بَعْد نَزْع ثِيَابه الَّتِي تُوُفِّيَ فيها؛ لِئَلَّا يَتَغَيَّر بَدَنه بِسَبَبِهَا.
باب تسجية الميت
باب تسجية الميت
باب تسجية الميت