📁 آخر الأخبار

أدب الترم الثاني للصف الثاني الثانوي العام مصر

أدب الترم الثاني للصف الثاني الثانوي العام

أدب الترم الثاني للصف الثاني الثانوي العام مصر



الغزل في العصر العباسي

س 1: كيف كان حال الأدب والعلم في العصر العباسي؟

  • شهد العصر العباسي ازدهاراً كبيراً في الأدب شعراً ونثراً، كما ازدهرت العلوم بشكل ملحوظ.

س 2: ما الغرض الشعري الذي ازدهر في العصر العباسي؟

  • الغزل، الذي انتشر بكثرة وتغنى به العديد من الشعراء.

س 3: ما أنواع الغزل؟

  • الغزل الصريح والغزل العفيف.

س 4: علل انتشار الغزل الصريح أكثر من الغزل العفيف.

  • بسبب اختلاط العرب بالأمم الأخرى، وانتشار صور التحلل الخلقي.

س 5: من أهم أعلام الغزل الصريح في العصر العباسي؟

  • برع في الغزل الصريح أبو نواس ومطيع بن إياس، حيث كان شعرهما يحرك الغرائز ويتحدث عن مفاتن المرأة الحسية دون تعفف أو حياء.

س 6: تحدث عن الغزل العفيف وهل استطاع منافسة الغزل الصريح؟

  • الغزل العفيف: يتغنى الشاعر بمحبوبته بشعر عذب يتحدث عن الحب وحرارته ولوعته دون خدش للحياء.
  • لم ينجح الغزل العفيف في منافسة الغزل الصريح، فضعف هذا التيار في العصر العباسي، وبقيت منه بقية عند العباس بن الأحنف (إمام العاشقين).

الشعر في العصر الأندلسي

س 1: كيف تميزت الشخصية الاجتماعية للأندلس عن المشرق؟

  • تتضح في:
    1. كثرة الغناء والطبيعة الجميلة، مما أدى إلى ظهور الموشحات التي تميزت بها الأندلس.
    2. مساهمة المرأة في الحياة الأدبية، مثل ولادة بنت المستكفي التي اشتهرت بمساجلاتها الأدبية مع ابن زيدون.

س 2: علل ظهور الموشحات في العصر الأندلسي.

  • بسبب كثرة الغناء وجمال الطبيعة.

س 3: هل انفصلت الأندلس انفصالاً تاماً عن المشرق في حياتها الاجتماعية؟

  • لا، لم تنفصل، وظل الأندلسيون مرتبطين بأدب المشرق، حيث كان أدبهم في مراحله الأولى مقلداً لفنون الأدب العربي في المشرق.

س 4: كيف كانت الشخصية العلمية للأندلس؟

  • اعتمد الأندلسيون على ما يصل إليهم من المشرق. في القرون الأولى، تحدثوا اللاتينية، ثم هجروها في القرن الرابع واعتمدوا العربية حتى في طقوسهم الدينية.

النثر في العصر الأندلسي

س 1: علل عدم وجود فروق جوهرية بين أدب المشرق والأندلس.

  • لأن الأدب الأندلسي في مراحله الأولى كان مقلداً للأدب العربي في المشرق، متجهاً نحو الأدب الأم.

س 2: ما الظاهرتان المرتبطان بالنثر الأندلسي؟

  • الظاهرة الأولى: عدم ظهور كاتب كبير قبل القرن الرابع، لأن شخصية الأندلس لم تتكامل إلا في ذلك القرن، ولم يتمكن الكتاب من الارتقاء بنثرهم ليضاهي الكتاب العباسيين.
  • الظاهرة الثانية: عدم استحداث الكتاب الأندلسيين لمذهب جديد في النثر، واكتفاؤهم بمحاكاة النثر المشرقي.

س 3: لماذا لم يظهر كاتب كبير في الأندلس قبل القرن الرابع؟

  • لأن شخصية الأندلس لم تتكامل إلا في القرن الرابع، ولم يستطع الكتاب قبل ذلك الارتقاء بنثرهم ليضاهي الكتاب العباسيين.

المدرسة الرومانسية (مارس)

س 1: ما سمات المدرسة الكلاسيكية (الاتجاه المحافظ)؟

  1. الالتزام بالوزن والقافية الموحدة.
  2. الحرص على التصريع في مطلع القصيدة.
  3. استعارة الصور من القدماء.
  4. شيوع الحكمة.
  5. التأثر بألفاظ القرآن.
  6. الألفاظ تتصف بالجزالة (القوة والبلاغة)، الفصاحة، ووضوح الفكر.

س 2: ما الذي اهتم به شعراء الجيل الجديد في بناء القصيدة؟

  • الوحدة العضوية بدلاً من التركيز على الصياغة على حساب المعنى أو الوجدان.

س 3: من رائد الرومانسية في الوطن العربي؟

  • خليل مطران، الذي جذب الشعر من القديم إلى الحداثة.

س 4: ما أسباب اتجاه خليل مطران إلى الرومانسية؟

  1. نشأته في لبنان وسط الطبيعة الساحرة، مما أثر في خياله وإحساسه.
  2. تأثره بالشعراء الرومانسيين الفرنسيين والثقافة الفرنسية.

س 5: فيمَ تمثل الاتجاه الوجداني عند مطران؟

  • في رؤيته للكون من خلال أحاسيسه الذاتية، محاكياً الاتجاه الرومانتيكي في الأدب الغربي.

س 6: بمَ اهتم مطران في شعره؟

  • تحليل العواطف الإنسانية، وتقدير حب الجمال كمثل عليا.

س 7: ما مظاهر تطور القصيدة على يد خليل مطران؟

  1. التعبير عن تجربة شعورية صادقة تجمع بين مشاعر الشاعر والمتلقي.
  2. الوحدة العضوية في الموضوع، ترابط الأفكار، والجو النفسي.
  3. جمال التصوير عبر الخيال، مما يضفي مذاقاً فنياً.
  4. البعد عن المفردات الغريبة في اللغة الشعرية.
  5. الارتباط بالقافية والأوزان التقليدية مع إدخال بعض التجديد.

أدب الشعر الوطني (أبريل)

س 1: ما أهمية الشعر الوطني في تشكيل وجدان الأمة؟

  • يلعب دوراً حيوياً في تشكيل وجدان الشعوب، حيث يسبق الشاعر الأحداث ببصيرته، معبراً عن آلام الأمة، عذاباتها، وآمالها.

س 2: ما دور الشعر المصري في حياة مصر وشعبها؟

  • كان له دور كبير في إذكاء الثورات وإلهاب حماس الجماهير للمطالبة بالحرية والحياة الكريمة.

س 3: ما الاهتمام الأساسي للشعر الوطني؟

  • دعوة الشعوب للتحرر من الاستعمار، الدفاع عن الأوطان، فضح جرائم المستعمر، وتهديده.
    • مثال: قول أبو القاسم الشابي:

      ألا أيها الظالم المستبد *** حبيب الظلام، عدو الحياة
      سخرت بأنات شعب ضعيف *** وكفك مخضوبة من دمائه

س 4: ما الذي اهتم به الشعر الوطني في العصر الحديث؟

  • تمجيد البطولات، وإبراز قيم الحرية، العدل، المساواة، العمل، والبناء من أجل الوطن.

س 5: من أبرز رواد الشعر الوطني في العصر الحديث؟

  • البارودي، أحمد شوقي، حافظ إبراهيم، محمد عبد المطلب، أبو القاسم الشابي، ومن المعاصرين: نازك الملائكة، بدر شاكر السياب، صلاح عبد الصبور، أمل دنقل، نزار قباني، محمود درويش، فاروق شوشة، محمد إبراهيم أبو سنة، فاروق جويدة.

المقال (أبريل)

س 1: ما تعريف الأدباء للمقال؟

  • قالب نثري فني يعرض موضوعاً بعرض منطقي مترابط، يبرز فكرة الكاتب وينقلها بطريقة ممتعة ومؤثرة.

س 2: بمَ ارتبطت نشأة المقال في العصر الحديث؟

  • ارتبطت بالصحافة، التي ساهمت في نهضته.

س 3: متى عُرف المقال؟

  • عُرف قبل اختراع الطباعة بقرون، وكان قالباً فنياً عند اليونان.

س 4: كيف أثرت الصحافة على المقال؟

  • ساهمت في تطوره، الوصول إلى الدقة، التركيز، حسن العرض، سلامة اللغة، وسلاسة الصياغة.

س 5: ما مجالات المقال؟

  • دينية، اجتماعية، ثقافية، سياسية، واقتصادية.

س 6: ما وسائل نشر المقال وأنواع أسلوبه؟

  • يُنشر في المجلات والصحف.
  • أساليبه: علمي، أدبي، وعلمي متأدب.

س 7: كيف تتنوع المقالات حسب ظروف العصر؟

  • تكثر المقالات السياسية مع الصراع السياسي، والاجتماعية مع الحاجة إلى الإصلاح، معبرة عن مشكلات المجتمع وآماله.

س 8: من كتاب المقال الصحفي البارزين؟

  • العقاد (الفصول)، المازني (حصاد الهشيم)، طه حسين (حديث الأربعاء)، مصطفى صادق الرافعي (وحي القلم)، أحمد أمين (فيض الخاطر)، محمد مندور (نماذج بشرية).

س 9: كيف أثرت الصحافة على أساليب اللغة العربية؟

  • دفعت المقال إلى الوضوح والتركيز.

س 10: من الأدباء والمفكرين الذين أثروا الصحافة بمقالاتهم؟

  • أحمد لطفي السيد، طه حسين، محمد حسين هيكل، العقاد، المازني، مصطفى صادق الرافعي.

س 11: كيف ارتقى الأدباء بالمقال؟

  • جمعوا بين الثقافة العربية الأصيلة والثقافة الأجنبية، محققين التحليل الدقيق، دقة التعبير، ووضوح الفكرة.

س 12: ما نوعا المقال من حيث الشكل؟ وما الفرق بينهما؟

  • المقال القصير (الخاطرة): يتناول فكرة واحدة بأسلوب مركز وواضح، يُسمى "العمود"، مثل: "فكرة" لمصطفى أمين، "صندوق الدنيا" لأحمد بهجت، "مواقف" لأنيس منصور، "مجرد رأي" لصلاح منتصر.
  • المقال الطويل: يتراوح بين صفحتين وعشر صفحات، يعرض موضوعاً بشكل شائق، محققاً الإقناع والإمتاع، مثل كتابات طه حسين، المازني، أحمد أمين.

س 13: كيف يختلف المقال من حيث المضمون؟

  • يختلف حسب طبيعة الموضوع، شخصية الكاتب، وثقافته، من حيث العمق، خصب الفكر، التركيز، والقدرة اللغوية.

س 14: ما أهم أنواع المقال من حيث المضمون وخصائصها؟

  • المقال التصويري: يرسم شخصية أديب أو عالم، موضحاً مزاياها أو عيوبها، مثل كتابات عبد العزيز البشري في "في المرأة".
  • المقال النزالي: يدور في المعارك الأدبية والفكرية، مثل معارك العقاد والرافعي، ومقالات طه حسين للتجديد.
  • المقال الفلسفي: فن قائم بذاته، مثل مقالات زكي نجيب محمود.

س 15: ما أهم أنواع المقال من حيث الأسلوب وخصائصها؟

  • المقال الأدبي: يعتمد على جمال الأسلوب، مزج الفكرة بالإحساس، والخيال، مثل كتابات أحمد حسن الزيات في "وحي الرسالة".
  • المقال العلمي المتأدب: يبرز الحقائق بصورة جذابة بدقة موضوعية، مثل مقالات أحمد زكي.

س 16: ما أبرز الخصائص العامة للمقال؟

  1. التكوين الفني: ترابط الأفكار والوحدة المكتملة.
  2. الإقناع: عبر سلامة الأفكار ودقتها.
  3. الإمتاع: بالعرض الشائق.
  4. القصر: لا يتجاوز بضع صفحات.
  5. النثرية: فن نثري يغلب عليه التفكير.
  6. الذاتية: تعكس شخصية الكاتب وعاطفته.
  7. تنوع الأسلوب: حسب شخصية الكاتب وطبيعة الموضوع.
  8. وضوح الأسلوب وقوته وجماله: لنقل الفكرة بتركيب قوي وألفاظ ملائمة.
كاتب
كاتب
مصطفى خميس خريج كلية اللغة العربية جامعة الإسكندرية، لعيب كرة قدم سابق لدي نادي أهلي دمنهور، مدون ومحرر اخبار ومالك عدة مواقع إلكترونية.
تعليقات