📁 آخر الأخبار

إعراب ولقد آتينا داود وسليمان علما وقالا الحمد لله الذي فضلنا

إعراب اية وَلَقَدْ آتَيْنا داوُدَ وَسُلَيْمانَ عِلْماً وَقالا الْحَمْدُ لِلّهِ الَّذِي فَضَّلَنا عَلى كَثِيرٍ مِنْ عِبادِهِ الْمُؤْمِنِينَ

إعراب وَلَقَدْ آتَيْنا داوُدَ وَسُلَيْمانَ عِلْماً وَقالا الْحَمْدُ لِلّهِ الَّذِي فَضَّلَنا عَلى كَثِيرٍ مِنْ عِبادِهِ الْمُؤْمِنِينَ

⬤ {وَلَقَدْ آتَيْنا}: 

  • الواو استئنافية.
  •  اللام لام الابتداء والتوكيد.
  •  قد: حرف تحقيق.
  •  آتي: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بنا.
  •  و «نا» ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل.

⬤ {داوُدَ}: 

  • مفعول به اول منصوب وعلامة نصبه الفتحة ولم ينون لانه ممنوع من الصرف-التنوين-لانه اسم أعجمي.
  •  على وزن فاعول لا تلحقه الالف واللام.

إعراب قوله تعالى وَلَقَدْ آتَيْنا داوُدَ وَسُلَيْمانَ عِلْماً وَقالا الْحَمْدُ لِلّهِ الَّذِي فَضَّلَنا عَلى كَثِيرٍ مِنْ عِبادِهِ الْمُؤْمِنِينَ

⬤ {وَسُلَيْمانَ}: 

  • معطوفة بالواو على {داوُدَ»} وتعرب اعرابها.

 وسبب منع الكلمة من الصرف انتهاؤها بألف ولام زائدتين.


⬤ {عِلْماً}: 

  • مفعول به ثان منصوب وعلامة نصبه الفتحة.

 وقد نكرت الكلمة بسبب التفخيم.

 بمعنى علما وأي علم.

 اي عظم العلم الذي أوتيه داود وسليمان.


⬤ {وَقالا}: 

  • الواو عاطفة.
  •  قالا: فعل ماض مبني على الفتح والالف ضمير متصل-ضمير الغائبين-ضمير الاثنين مبني على السكون في محل رفع فاعل.
  •  والجملة معطوفة على مضمر بمعنى «فعملا به» وقالا.

 وقد اضمرت فاء السببية بالفعل المضمر واستعيض عنها بالواو.

 اي فعملا به اي بالعلم وعلماه وقالا.


⬤ {الْحَمْدُ لِلّهِ}: 

  • الجملة الاسمية في محل نصب مفعول به-مقول القول-.
  •  الحمد: مبتدأ مرفوع بالضمة.
  •  لله: جار ومجرور للتعظيم متعلق بخبر المبتدأ.

⬤ {الَّذِي}: 

  • اسم موصول مبني على السكون في محل جر صفة-نعت-للفظ‍ الجلالة.
  • والجملة بعده صلته لا محل لها.

⬤ {فَضَّلَنا عَلى كَثِيرٍ}: 

  • فعل ماض مبني على الفتح والفاعل ضمير مستتر فيه جوازا تقديره هو يعود على لفظ‍ الجلالة.
  •  و «نا» ضمير متصل مبني على السكون في محل نصب مفعول به.
  •  على كثير: جار ومجرور متعلق بفضلنا.

⬤ {مِنْ عِبادِهِ}: 

  • جار ومجرور متعلق بصفة محذوفة من {كَثِيرٍ»} والهاء ضمير متصل في محل جر بالاضافة.

⬤ {الْمُؤْمِنِينَ}: 

  • صفة-نعت-للعباد مجرورة مثلها وعلامة جرها الياء لانها جمع مذكر سالم والنون عوض من تنوين المفرد.

 إعراب ولقد آتينا داود وسليمان علما وقالا الحمد لله الذي فضلنا على كثير من عباده المؤمنين

تعليقات